فيونا ألان (28 عاماً)، تعاني من حالة وراثية خطيرة فرضت عليها الخضوع لجراحة قسطرة في الأنف ليعطى لها الطعام من خلال أنبوب تغذية.
ووجدت الأخيرة صعوبة في التكيّف مع مظهرها الجديد، لكنها شعرت بالاستياء أكثر من وضع الأطفال الذين يعانون المشكلة عينها.
والآن ازداد الطلب على دُماها التي تضع أنابيب التغذية و "Stoma bags" (وهي أكياس لتصريف الرواسب من الجسم) لأنها تصنع فرقًا.
تعتقد فيونا أن الدمى التي تضع أكياساً وأنابيب حقيقية، تساعد الأطفال على ضبط وتعليم أولئك المحيطين بهم حول حالتهم.
وقالت: "غالباً ما يكون للأطفال المرضى أشقاء سليمون. تساعدهم هذه الدمى على التعايش واللعب معهم ولمسهم وحتى معرفة ما يفعله الآباء للاعتناء بالأنابيب وتنظيفها. أمّا بالنسبة إلى الأطفال الذين يذهبون إلى الحضانات، يستطيع زملاؤهم اللعب مع الدمى ولمسها وسحب الأنابيب من دون التسبب في أي ضرر للطفل".
المدصدر :annahar.com
توصلت دراسة أمريكية جديدة إلى أن إضافة السكر إلى الشاي أو القهوة قد تزيد من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر بأكثر من النصف. وتوضح النتائج أن إضافة ملعقتين ونصف من السكر إلى الشاي أو القهوة تزيد من خطر الإص...
أكد علماء كلية الطب بجامعة نيويورك أن تناول مضادات حيوية ولو لدورة واحدة في مرحلة الطفولة المبكرة، يزيد من خطر الإصابة بالنوع الأول من مرض السكري. ويدرس الباحثون الميكروبات التي تعيش في الأمعاء وتلعب...