فيونا ألان (28 عاماً)، تعاني من حالة وراثية خطيرة فرضت عليها الخضوع لجراحة قسطرة في الأنف ليعطى لها الطعام من خلال أنبوب تغذية.
ووجدت الأخيرة صعوبة في التكيّف مع مظهرها الجديد، لكنها شعرت بالاستياء أكثر من وضع الأطفال الذين يعانون المشكلة عينها.
والآن ازداد الطلب على دُماها التي تضع أنابيب التغذية و "Stoma bags" (وهي أكياس لتصريف الرواسب من الجسم) لأنها تصنع فرقًا.
تعتقد فيونا أن الدمى التي تضع أكياساً وأنابيب حقيقية، تساعد الأطفال على ضبط وتعليم أولئك المحيطين بهم حول حالتهم.
وقالت: "غالباً ما يكون للأطفال المرضى أشقاء سليمون. تساعدهم هذه الدمى على التعايش واللعب معهم ولمسهم وحتى معرفة ما يفعله الآباء للاعتناء بالأنابيب وتنظيفها. أمّا بالنسبة إلى الأطفال الذين يذهبون إلى الحضانات، يستطيع زملاؤهم اللعب مع الدمى ولمسها وسحب الأنابيب من دون التسبب في أي ضرر للطفل".
المدصدر :annahar.com
توصل علماء جامعة لاسال في البرازيل إلى طريقة بسيطة تجنب الكآبة والحزن وترفع معنويات الإنسان في فترات الاكتئاب. وأكد المختصون على أن ممارسة التمارين البدنية تساعد على الحفاظ على مزاج جيد، حتى في أصعب ...
تعدّ الدهون الثلاثية أحد المسببات الرئيسية في رفع مستويات الكوليسترول "السيئ" في الدم، إذ يؤدي إلى تراكم البلاك ويهدد صحة القلب. وبالرغم من معرفة أسباب رفع مستويات الكوليسترول "السيئ" وطرق تخفيضه، يفش...