وفي مقالة عبر مدونة، دعا سميث الحكومة الأميركية إلى وضع الأسس القانونية لاستخدام تقنيات التعرف على الوجوه.
وكتب سميث: "تخيلوا حكومة تعقبت عن كثب كل تنقلاتكم خلال الشهر الفائت من دون إذنكم أو علمكم. تخيلوا قاعدة بيانات لكل الأشخاص الذين شاركوا في تجمع سياسي".
وستتاح للشركات فرصة متابعة الزوار أو الزبائن من دون علمهم واستخدام المعلومات التي يتم جمعها لاتخاذ قرارات مهمة أو في طلبات القروض أو التوظيف على سبيل المثال.
ولفت سميث إلى أن "هذه المسائل تزيد مسؤولية شركات التكنولوجيا التي تطور هذه المنتجات"، معتبرا أيضا أنها "تستدعي منا تشريعا حكوميا مدروسا وإرساء نظم تحدد أطر الاستخدام المقبول لتقنيات التعرف على الوجوه".
المصدر:alarabiya.net
بدأت شركة غوغل إطلاق الميزة الجديدة، التي تسهل على المستخدمين طلب الطعام، وترجمة لافتات اللغات الأجنبية، وذلك لجميع مستخدمي خدمة "غوغل لنس" Google Lens على نظام "آي أو إس"، وهواتف أندرويد التي تدعم من...
مع التطور الهائل للهواتف الذكية والأجهزة المحمولة أصبحنا نعتمد عليها بشكل متزايد في كل أمور حياتنا، فهي الآن تحمل معلوماتنا الشخصية الحساسة مثل التفاصيل المصرفية والرسائل الخاصة، والمكالمات، ورسائل ال...