وفي مقالة عبر مدونة، دعا سميث الحكومة الأميركية إلى وضع الأسس القانونية لاستخدام تقنيات التعرف على الوجوه.
وكتب سميث: "تخيلوا حكومة تعقبت عن كثب كل تنقلاتكم خلال الشهر الفائت من دون إذنكم أو علمكم. تخيلوا قاعدة بيانات لكل الأشخاص الذين شاركوا في تجمع سياسي".
وستتاح للشركات فرصة متابعة الزوار أو الزبائن من دون علمهم واستخدام المعلومات التي يتم جمعها لاتخاذ قرارات مهمة أو في طلبات القروض أو التوظيف على سبيل المثال.
ولفت سميث إلى أن "هذه المسائل تزيد مسؤولية شركات التكنولوجيا التي تطور هذه المنتجات"، معتبرا أيضا أنها "تستدعي منا تشريعا حكوميا مدروسا وإرساء نظم تحدد أطر الاستخدام المقبول لتقنيات التعرف على الوجوه".
المصدر:alarabiya.net
تعاني منصة مشاركة الصور "إنستغرام" من ثغرة أمنية خطيرة في كيفية تعاملها مع الحسابات الخاصة، بحيث أن الصور ومقاطع الفيديو المنشورة على الحسابات الخاصة ليست خاصة كما قد تبدو. ويوضح تقرير صادر عن موقع B...
يواجه الكثير من العاملين في مجال الكتابة والتحرير دائما مشكلة توارد الأفكار في أي وقت وأي مكان مع عدم توافر أي وسيلة سريعة لتدوينها، ولكن مع وجود الهواتف الذكية في متناول أيدينا على مدار اليوم في أي م...