وفي مقالة عبر مدونة، دعا سميث الحكومة الأميركية إلى وضع الأسس القانونية لاستخدام تقنيات التعرف على الوجوه.
وكتب سميث: "تخيلوا حكومة تعقبت عن كثب كل تنقلاتكم خلال الشهر الفائت من دون إذنكم أو علمكم. تخيلوا قاعدة بيانات لكل الأشخاص الذين شاركوا في تجمع سياسي".
وستتاح للشركات فرصة متابعة الزوار أو الزبائن من دون علمهم واستخدام المعلومات التي يتم جمعها لاتخاذ قرارات مهمة أو في طلبات القروض أو التوظيف على سبيل المثال.
ولفت سميث إلى أن "هذه المسائل تزيد مسؤولية شركات التكنولوجيا التي تطور هذه المنتجات"، معتبرا أيضا أنها "تستدعي منا تشريعا حكوميا مدروسا وإرساء نظم تحدد أطر الاستخدام المقبول لتقنيات التعرف على الوجوه".
المصدر:alarabiya.net
إذا كنت تعتمد على فيسبوك #ماسنجر للدردشة مع الأصدقاء وتستخدم هاتف آيفون أو جهاز آيباد فربما لاحظت أن التطبيق يتعطل كثيراً. ويحدث ذلك لأنك قمت بتنزيل إصدار 170.0، والذي تم إصداره بالأمس، ويبدو أنه يحتو...
اكتشف بحث علمي جديد أنه أصبح من المتاح للهاكرز، مقابل حوالي 600 دولار وعدد قليل من الأدوات، أن يقوموا بتزييف موجات الراديو، التي تستخدمها الطائرات التجارية للمناورة والهبوط الآمن، وفقاً لما نشرته صحيف...