بالأمس كثر الحديث عن قوة الانفجار وقيل إنه ثاني أكبر انفجار في العالم بعد انفجار القنبلة النووية في هيروشيما – اليابان. صوت الإنفجار الذي هزّ كل لبنان يؤكد أن ما جرى يصعب تصديقه، وما أحدثه يتخطى المنطق والعقل، "لا يعقل انه انفجار فقط". ومع ذلك، لن نستبق أي شيء، وسنكتفي بطرح بعض الأسئلة حول خطورة هذه المواد المتفجرة واستخدامها وكيفية تخزينها وكيفية تجنّب آثارها.
تشرح المتخصصة في الكيمياء التحليلية وكيمياء الغلاف الجوي الدكتورة نجاة عون صليبا لـ"النهار" أن "المواد الموجودة في إنفجار بيروت ليست شبيهة بانفجار قنبلة هيروشيما النووي، فالأخير يتفاعل على مدى سنوات، أما المواد التي كانت في المرفأ احترقت وتزول آثارها في اليوم التالي. وتستخدم مواد نترات الأمونيوم أحياناً كسماد شرط تخزينه بطريقة صحيحة وآمنة، علماً أن هذه المواد لا تشتعل بمفردها وتحتاج إلى شرارة لتنفجر بهذا الشكل. وتجدر الإشارة إلى انه عادة يفضل استخدام الصوديوم نترات ولكن يلجأ البعض إلى استخدامه كسماد".
في كل دول العالم يتم تخزين هذه المواد بطريقة آمنة والتأكد من سلامة تخزين هذه المواد في مكان غير معرّض للإشتعال".
المصدر : annahar.com
في هذا الموسم الذي تنتشر فيه الفيروسات ويزيد فيه احتمال التقاط العدوى، تبرز الحاجة هنا إلى المزيد من الحرص في الحفاظ على النظافة لتجنب انتشار هذه الجراثيم بشكل زائد. وبحسب ما ورد في موقع webmd ثمة موا...
حذرت دراسة حديثة من مخاطر الإصابة بأمراض مزمنة في الرئة جراء استخدام السجائر الإلكترونية التي تعتمد على تبخير السوائل، حسبما أوردت صحيفة "إندبندنت" البريطانية، الثلاثاء. وذكرت الدراسة التي أجراها باح...