-صنبور المياه: غالباً ما نمسك بصنبور المياه بيدين ملوّثتين بحيث يمكن أن يتلوّث بفيروسات الانفلونزا أو غيرها من بكتيريا. لذلك من المهم تنظيفه يومياً بالرذاذ المعقم او المناديل المعقمة.
-ألعاب الاطفال: يمكن أن يصاب الطفل بنحو 8 إصابات برد في العام ويمكن أن تنتشر الفيروسات الناتجة منه بسهولة في ألعابه. لذلك من المهم تنظيف هذه الألعاب شهرياً على الأقل او عندما تبدو ملوّثة أو متسخة أكثر من المعتاد. علماً أنه يمكن قتل الجراثيم الموجودة على الألعاب بغسلها بالماء الفاتر والصابون. ولتعقيمها بشكل أفضل يمكن تنظيفها بالسائل المعقم وتترك بعدها لتجف قبل الاستخدام.
-شاشات الأجهزة الإلكترونية: نتيجة لمس شاشات الأجهزة الالكترونية بأنواعها باستمرار، من الطبيعي أن تتلوّث بشكل زائد ما يؤكد على ضرورة تنظيفها خصوصاً في هذا الموسم حيث تنتشر الفيروسات والجراثيم. وتتوافر مناديل خاصة لتنظيف هذه الشاشات أو التحقق من الوسيلة الفضلى لتنظيفها.
-أجهزة التحكم بالتلفزيون: تتلوث هذه الأجهزة بكثرة لا بل تعتبر من الأدوات الأكثر تلوثاً والتي تنظّف بمعدل اقل في المنزل. مع الإشارة إلى ان الجراثيم والفيروسات تعيش لمدة أطول على السطوح الجامدة والأغراض البلاستيكية. يمكن تنظيفه أولاً بواسطة فرشاة اسنان قديمة كما يمكن استخدام العود القطني بعد وضعه في مسحوق التنظيف.
-المكاتب: يمكن أن تتجمع الكثير من الجراثيم على المكاتب التي لا تنظف باستمرار. يجب تنظيفها بانتظام، خصوصاً في موسم البرد. علماً أن هذه الفيروسات قد تعيش على هذه المساحات لاكثر من 8 ساعات.
ونصيحة إضافية: تبدو اليدان على رأس لائحة ما يجب الحرص على غسله جيداً منعاً لانتشار الجراثيم، مما يساهم في الحد من احتمال الإصابة بالبرد أو بالإنفلونزا. هذا شرط غسل اليدين جيداً بالماء والصابون لمدة 20 ثانية قبل تشطيفهما. كما يجب عدم إهمال ما بين الأصابع وتحت الأظافر، حيث يمكن أن تتجمع الجراثيم ويهمل كثر غسلها. وفي حال عدم توافر الماء والصابون يمكن استخدام سائل التعقيم بمعدل كحول لا يقل عن 60 في المئة.
المصدر : annahar.com
وجود أطفال داخل المنزل يتطلب الرقابة الجيدة لهم، خاصة فيما يشمل الأدوية أو مستلزمات المنزل الكيميائية التى قد تسبب التسمم الذى يمكن أن يؤدى إلى الوفاة فى الحالات الحرجة. ومن جانبه أوضح الدكتور وجدى ه...
فى حقيقة طبية مثيرة للجدل، أكد باحثون إسبان أن البدانة وما تفرضه من قيود غذائية على البدين تجعله الأقل استمتاعاً بتناول الطعام. وحلل باحثون فى جامعة (غرناطة) الإسبانية، حسبما نشرت مجلة (جودة الأغذية ...