وقالت اللجنة إن الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالأمراض، لأن تناول مشروبات الحمية في هذه السن المبكرة يمكن أن يخلق سلوكيات تستمر معهم طوال حياتهم.
ولاحظ الباحثون في جمعية القلب الأمريكية، أن مشروبات الصودا الخالية من السكر غالبا ما تُستهلك من قبل الأشخاص الذين يستهلكون عادة كميات كبيرة من المشروبات المحلاة بالسكر، كطريقة للتخلص من هذه العادة السيئة.
وأشار التقرير إلى عدد من الاستطلاعات الذاتية السابقة، حيث أظهرت البيانات أن البالغين شربوا ما معدله 16.2 أوقية من المشروبات المحلاة بالسكر يوميا عام 2000، وانخفضت النسبة إلى 8.4 يوميا في عام 2014.
وكان الانخفاض أكثر حدة بين الأطفال، من 19 أوقية في اليوم خلال عام 2000 إلى 8.6 أوقية في عام 2014. وأصدرت جمعية القلب الأمريكية توصيتها عام 2016، بضرورة عدم استهلاك الأطفال لأكثر من 6 ملاعق صغيرة من السكر في اليوم.
وفي الوقت نفسه، أوصى الباحثون بضرورة ابتعاد الأطفال عن المشروبات ذات السعرات الحرارية المنخفضة، بسبب نقص البيانات حول الآثار طويلة الأمد لهذه المشروبات.
وأجمع الباحثون على أن المشروبات الخالية من السكر ليست البديل الأفضل، في ظل وجود بدائل صحية أكثر، مثل الماء والحليب قليل الدسم والخالي من الدهون.
المصدر :arabic.rt.com
يصيب داء الصداع النصفي واحدة من كل 5 سيدات، ويحتل المرتبة الثانية في الأمراض التي تعيق ممارسة الحياة الطبيعية، ومع ذلك، لا يوجد له دواء طبي فعال. فما الذي يميز هذا المرض عن غيره؟ ويصنف المرض عادة ضمن...
مقولة نسمعها دائماً في رمضان "الإفطار على كوب من الماء وحبتين من التمر"، إنها كلمة السرّ لرمضان صحي دون حدوث اضطرابات في الجهاز الهضمي أو الصداع او غيرها من المشاكل الصحية التي قد يواجهها الصائم في رم...