نخطّط سيناريو لحياتنا، لكن يأتي مَن يفسد علينا هذه المخطّطات، عندها لابدّ من أن يكون لنا وقفة.
ننظر إلى الآخرين بميزان، ونرى أنفسنا أفضل، فنتذمّر: أنا الأفضل فلمَ لا أحصد الأفضل؟
غالبًا ما نعلن ولاءنا لله، ونقول يا ربّ لك الكلّ، لكن حين يأتي الامتحان القاسي ماذا يظهر؟
لماذا نسترجع تمثيل الصّورة بينما المسيح أكمل كلّ شيء؟
لا تستبعد عيسى المسيح من حياتك ولا تختَر أن تمشي في طريق معاكس لكلمته.
رفيقان يسيران معًا، لكنّ الخيارات تفرّق بينهما، فالقرارات تحدّد النّهاية.
مع الوقت أصبح إيشان المشاغب والمتمرّد والمحبّ للرّسم صامتًا لا يرسم ولا يصاحب، ونما بداخله قرار واحد، عندما يكبر سوف يضرب الجميع!
أن تعيش عمرك كلّه تعمل عملًا لا تعرف قيمته فهذا معناه أنّه ينبغي لك أن تعيد حساباتك.
أن تقرّر أن تبني بيتًا فهذا مهمّ، ولكنّ اختيار المكان الصّحيح هو الأهمّ.
هناك فرص إذا فوّتها الإنسان قد لا ترجع ثانية.