بعد مرور أربعة عشر عاماً، لماذا كانت هناك حاجة لتجديد الوعد الإلهي لإبراهيم الخليل؟!
يطلب الكثيرون أموراً معجزيّة خارقة وحياة راغدة وسهلة كدليل على صدق الإيمان! فماذا عن إيمان إبراهيم الخليل مع مروره بالكثير من المصاعب؟!
بعد تخطّيه التّسعين من العمر، هل كان إبراهيم الخليل في حاجة لأن يتأكّد من حقيقة إلهه؟
بعد توقّع إقتراب حياته من نهايتها يُفاجَئ إبراهيم الخليل بوعد إلهي يؤكد له بأنه سيكون أباً لأمم كثيرة! فما تفسير ذلك؟!
كتاب التكوين ليس كأي كتاب! فتُرى ماذا يكشف لنا عن حياة إبراهيم الخليل والقصد الإلهي من دعوته؟
مُخلِّص الأمم إنتظره إبراهيم قبل مجيئه بمئات السنين! فلماذا تعلّق إيمان إبراهيم الخليل به؟ وما الذي حقّقه بمجيئه لكلّ الأمم؟