عند سماعِهِ عن عبوديَّةِ نسلِهِ، رأى إبراهيم الخليل اليدَ الإلهيَّةَ العادلَةَ التي تَقْتَصُّ وتعاقِبُ المُذنبين! فهل من خلاص من العقاب؟ تابعونا..
بالنِّسبةِ لإبراهيمَ، كانتْ كُلُّ الأَرْضِ موطِنَ اغترابٍ، فماذا يعني ذلك؟! وهل كان لأمّته نفس الرؤية؟
رُغم أشواقه للحصول على النّسل، ظلّ إبراهيم الخليل على أمانته وإخلاصه لزوجته سارة، فتُرى ما هو ردّ فعلها؟
ظنّت سارة أنها عقَبَة في طريق تحقيق الوعد الإلهي لإبراهيم بالحصول على نسل، فتُرى ما هو الحلّ الذي قدّمته؟
عانت سارة من نتائجِ اختيارِها وحَلِّها هي لمُشكِلَة عدم حصول إبراهيم الخليل على نسل! فتُرى ما هو ثمن إختيارها؟
شَريعة إلهيَّة، قضَتْ بضرورَةِ الحفاظِ على قُدسيَّة الزَّواج، تُرى ما هي هذه الشريعة وكيف تعدّتها سارة زوجة إبراهيم الخليل؟ تابعونا…
إختارت سارة زوجة إبراهيم الخليل ما يجلب عليها الظّلم ثم سرعان ما ألقت عليه اللّوم! فتُرى ما هذا الظّلم؟ وما هو موقف إبراهيم الخليل؟
خشيت سارة أن تتمادى جاريتها هاجر في غطرستها إذا طلبت منها تغيير موقفها! فتُرى ماذا كان قرارها لحلّ هذه المشكلة؟
أعطى إبراهيم الخليل الضّوء الأخضر لسارة زوجته أن تفعل بجاريتها ما تشاء! فتُرى كيف إنتقمت لكرامتها؟
فضّلت هاجر الهروب على الخضوع أو المصالحة مع سيّدتها! فتُرى كيف كانت عاقبة إختيارها؟... تابعونا