فيونا ألان (28 عاماً)، تعاني من حالة وراثية خطيرة فرضت عليها الخضوع لجراحة قسطرة في الأنف ليعطى لها الطعام من خلال أنبوب تغذية.
ووجدت الأخيرة صعوبة في التكيّف مع مظهرها الجديد، لكنها شعرت بالاستياء أكثر من وضع الأطفال الذين يعانون المشكلة عينها.
والآن ازداد الطلب على دُماها التي تضع أنابيب التغذية و "Stoma bags" (وهي أكياس لتصريف الرواسب من الجسم) لأنها تصنع فرقًا.
تعتقد فيونا أن الدمى التي تضع أكياساً وأنابيب حقيقية، تساعد الأطفال على ضبط وتعليم أولئك المحيطين بهم حول حالتهم.
وقالت: "غالباً ما يكون للأطفال المرضى أشقاء سليمون. تساعدهم هذه الدمى على التعايش واللعب معهم ولمسهم وحتى معرفة ما يفعله الآباء للاعتناء بالأنابيب وتنظيفها. أمّا بالنسبة إلى الأطفال الذين يذهبون إلى الحضانات، يستطيع زملاؤهم اللعب مع الدمى ولمسها وسحب الأنابيب من دون التسبب في أي ضرر للطفل".
المدصدر :annahar.com
يبحث البعض منا عن طرق غريبة ومختلفة لفقدان الوزن والتخلص من الدهون في الجسم، التي تشكل كابوسا حقيقيا بالنسبة للبدناء. وكشف خبراء أن الأمر ليس بهذه الصعوبة، ولا يتطلب الأمر سوى إعادة توازن أنماط حياتن...
الخوف من المشاعر الطبيعية التى نعيشها جميعا، ولكنها تزداد عند الأطفال، فيخافون دائما من الظلام والوحدة والصوت العالى وبعض الحيوانات، ولكن قد تزداد المشكلة عندهم مما يسبب لهم مشاكل واضطرابات نفسية عديد...