وذكرت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة "برمنغهام" البريطانية، أن السوائل التي تحتوي على النيكوتين المستخدمة في السجائر الإلكترونية، تؤدي إلى تضرر الخلايا الدفاعية لدى تبخيرها، ومن ثم تقلل قدرة الجهاز المناعي على إزالة الكيماويات الضارة من الرئتين.
ويشدد الباحثون على أن السجائر الإلكترونية لا تزال أقل ضررا من منتجات التبغ التقليدية فيما يتعلق باحتمالية الإصابة بسرطان الرئة، لكنهم قالوا أيضا إنه يجب توخي الحذر لأن "الغموض مازال يكتنف آثار السجائر الإلكترونية على المدى البعيد".
وأجرى الباحثون اختبارات على خلايا بشرية معرضة للسجائر الإلكترونية، حيث وجدوا أن الأضرار تماثل تلك الناجمة عن تدخين التبغ.
وخلصت النتائج إلى تضرر خلايا الدم البيضاء التي تعمل على مقاومة البكتيريا في الحويصلات الهوائية، جراء البخار الناتج عن السجائر الإلكترونية.
ويؤدي ذلك إلى تعرض المدخن إلى العدوى الرئوية بشكل متكرر، وقد تتحول إلى مرض مزمن يصعب علاجه.
المصدر : skynewsarabia.com
يحاول الكثيرون فقدان الوزن للحفاظ على الصحة، ولا بد من اختيار خطوات دائمة وصحية لإنقاص الوزن بشكل صحى ولعمل تغييرات فى نمط الحياة، فى هذا التقرير نقدم لكم مجموعة خطوات لإنقاص الوزن بشكل صحى، كما نشرها...
عندما يعاني الفرد نقصاً في فيتامين معين أو معادن محددة يؤثر في وظائف الخلايا في الجسم بشكل سلبي. وبالتالي، ينذر هذا التأثير جسمك من خلال بعض المؤشرات على وجود خلل ما لمعالجته. في هذا الإطار، ذكر موقع...