القصة يبدو أنها تعود لـ 11 عاماً، حيث توفيت والدة عزوز في مكة خلال تأديتها مناسك الحج ودفنت هناك، الأمر الذي لم يحتمله الشاب الذي كان طفلها المدلل وما زاد الحمل عليه بحسب أقاربه أنه لم يستطع السفر حينها معها بسبب سنه الصغير حينها لم يكن قد تجاوز الـ 14 من عمره وبالتالي لا يحق له امتلاك جواز سفر خاص بالحج.
القريب وبحسب تصريحه لـ "الشروق الجزائرية" فإن ذلك السبب وراء ما قام به ليدفن بجوار والدته، ليترك خلفه زوجته وأطفاله الـ 3.
لكن صديقاً للشاب المنتحر كان له رواية أخرى، فـ"ميلود" المنحدر أيضاً من سكيكدة الجزائرية بلدة عزوز نفسها وجاره بفرنسا وتحديداً في أحد ضواحي باريس قال إن خطة عزوز كانت بالسفر خلال الحج لكنه لم يحصل على التأشيرة فغير خطته للعمرة. نعم، هو أكد فكرة رغبة الشاب بالدفن إلى جانب والدته التي لطالما أحزنته فكرة أنها مدفونة لوحدها.
ولكنه أضاف رواية أخرى أرجعها إلى علاقة تربط بين عزوز و"دجال" من جنسية عربية أقنعه أن المولودين بتاريخ 8 حزيران بإمكانهم القفز من أعلى الحرم، حيث سيظلون يطيرون فوق الكعبة و"هم من المبشرين بالجنة" وهو ما قام به الشاب الجزائري وفقاً لتوجيهات "الدجال".
أقام "محمود. س" 33 سنة، دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، يطلب فيها فسخ عقد زواجه، لما وقع عليه من ضرر بسبب ما وصفه بـ"كسل زوجته" وعدم التزامها بتأدية واجباتها المنزلية.وقال الزوج في دعواه إ...
لم تكن تدري الزّوجة أنّ زوجها الموظّف يخفي خلف طيبته والتزامه المزعوم وجهًا إجراميًا بشعًا يحترف الاتّجار بحرمة الموتى، ويستغلّ فقر العديد من معارفه ويقدّمهم لبيع أعضائهم مقابل عمولة يأخذها، لتعيش معه...